الخميس، 6 أكتوبر 2016

أفضل وضعية لجماع ليلة الدخلة

في الأصل... فان الجماع الأول للعذراء لا يسبب ألما بمعنى الألم , وانما يسبب ما يقال عنه بأنه (عدم ارتياح بسيط) مع الشعور باللذة في نفس الوقت, وكأن الفتاة لاتمانع الحصول على (عدم الارتياح البسيط) في مقابل الحصول على ( اللذة !!! ) .
ولكن ما يسمع ويشاع عن آلام ليلة الدخلة انما هي ناشئة عن تهويل الجماع الأول وتخويف المراهقات منه , وذلك لاعطاء صورة سوداء عن الجنس في نفوس المراهقات مما يؤدي بالتالي الى نفورهن منه والبعد عن التفكير فيه.ومع الأسف فبالرغم من نجاح هذا الاسلوب جزئيا في صد المراهقات عن التفكير في الجنس , الا أن لهذا الأسلوب الكثير من المساوئ على نفسية الفتاه بعد الزواج.

فتراها تدخل عش الزوجية وكلها خوف ونفور من الجنس.
ان هذا الخوف والنفور  من الجنس عند الفتاة يجعل عضلات الجسم , و بالخصوص  في حالة من الانقباض. وهناك عضلة تعرف باسم و اسمها العلمي هو وتسمى اختصارا بعضلة أو هذه  هي العضلة التي تحيط بمهبل المرأة , فاذا انقبضت يضيق المهبل.

وكما أسلفنا فان خوف الفتاة ليلة الدخلة يؤدي الى انقباض هذه العضلة بشكل شديد , وبالتالي الى تضيق المهبل بشكل كبير مما يجعل عملية ادخال و ايلاج العضو الذكري عملية صعبة الى حد ما , و مصاحبة بالألم.
لذلك فكلما كانت الفتاة مسترخية أكثر , كلما كانت عضلاتها مسترخية , مما يؤدي الى سهولة و سلاسة ادخال و ايلاج العضو الذكري بدون أي ألم يذكر.
ولكن المشكلة هي أنه مهما حاولت الفتاة أن تسترخي فانها لن تستطيع ارخاء بشكل كامل , الا اذا اتخذت الوضع الجنسي التالي .

وهو أن تستلقي على ظهرها و ترفع ركبتيها عن الأرض مع ابقاء باطن أقدامها على الأرض مقدارها أقل من 90 درجة بقليل ) وتكمن أهمية هذا الوضع الجنسي في أن  اذا حاولت الفتاة شدها اراديا  فبهذا الوضع الجنسي يكون من السهل على الفتاة ارخاء العضلة الجنسية و بالتالي يسهل ايلاج الذكر بسلاسة ومن دون أي ألم يذكر !
أيضا ينصح بشكل كبييير استخدام بعض الكريمات الجنسية المتوفرة في معظم الصيدليات بمعدل أسعار أو حتى استعمال بعض فازلينات العناية ببشرة الأطفال , وبالمناسبة فهي تستخدم بشكل كبير نظرا لرخص ثمنها وسهولة الحصول عليها من دون أية حيث توضع هذه الكريمات أو الفازلينات اما على العضو الذكري أو في فرج المرأة أو على كليهما , مما يسهل الايلاج بشكل كبير ويخفف أي  بالنسبة للمرأة , ويزيد أيضا من مقدار اللذة لدى كلا الطرفين !

0 التعليقات

إرسال تعليق